أم تحتضن ابنها وخاصة أنه في منتهى الجمال والوسامة
أم تحتضن ابنها وخاصة أنه في منتهى الجمال والوسامة
هذه الصور لأم أحد أعضاء الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس.
والصورة حدثت عقب الاجتياح الصهيوني الهمجي البربري لحي الزيتون في مدينة غزة الصامدة.
وفي الصورة تُعطى الأم “بقايا” ابنها …. لتقوم بحركة لا إرادية باحتضانه وتقبيله
سأترككم لتروا بأنفسكم فلم تعد يداي تقويان على المزيد من الكتابة أو التعليق.
======================
هل تريد ان ترى صورة هذا البطل القسامي قبل الموت؟؟؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
انه هو
الله أكبر , أخذ الحسام وهب منتفظا ,, وسلاحه البــــــتار إيمان
هجر الرفاق رفاق ملــــــــــــــــعبه ,, ومضى وفي جنبيه نيرانُ
أيقيم في دعة وقد هتف الإسلام ,, هــــــــــــــــــل للدين أعوان
هي طلقةٌ أودت به فـــــــــجرى ,, دمه الطهــــــور على محياه
خرجت إليه الأم , أيـــن غدى ؟ , ولـــــــدي ! ألا يأتي فألقاه
وتلوح عن بعد جـــــــــــنازته ,, قد حفـــــــــها بالهيبة اللـــه
ترنو إليه بعين والهـــــــــــة , فيــــــــــضج صوت الأم أواه
هذا فتاك أجــــــــــاب خالقه , لقي الذي قـــــــــــد كان يلقاه
هو في الجنان الأن مغتـــبط , أمــــــــــــــــــاه لا تبكيه أماه
قولي للناس بنيَّ .. باع الروح لمولاه
ولدي قد كان أبيَّا,,,,, الموت لديه حياه
فهنيئا للحورية ,,,,,,,بشهيد فاح شذاه
يا أمّي لا تبكيني , إني أفدي الإسلام
واليوم دعاني ديني , فقعودي عنه حرام
وعن الجنات سليني , أما الدنيا فحطام !
عهد لله علينا,,,,,,,,ألاّ نرضى بهوان
جندا للحق أتينا ,, نحمي أرض الإيمان
والله لنا يحمينا ,, فلما نخشَ الطغيان !
وما بي حذار الموت أني ميت ******** ولكن حذار جحيم نار ملفـــــع
وذلك في ذات الإله وإن يشأ ******** يبارك على أوصال شلو ممــــزع
ولست أبالي حين أقتل مسلما ******** على أي جنب كان في الله مصرعــي
where are you arabs !!!!!
we are here,this is our land
plz wakeup and see what happen
palestine in our heart if te head shot
we are here we are here