اخبار مخيم البداوي

مسيرة بمناسبة الذكرى الـ 52 لإنطلاقة الجبهة الشعبية – القيادة العامة

مسيرة بمناسبة الذكرى الـ 52 لإنطلاقة الجبهة الشعبية – القيادة العامة

video-error

مسيرة جماهيرية بمناسبة الذكرى الـ 52 لإنطلاقة الجبهة الشعبية – القيادة العامة

لمناسبة الذكرى الـ 52 لإنطلاقة الجبهة الشعبية – القيادة العامة، ووفاء للشهداء ولتضحيات الأسرى، أقامت الجبهة الشعبية – القيادة العامة، مسيرة جماهيرية حاشدة، وذلك بعد عصر يوم الجمعة الواقع فيه 21 نيسان 2017، بمشاركة ممثلين عن الفصائل واللجان الشعبية الفلسطينية والمؤسسات الكشفية والأندية الرياضية والمؤسسات المجتمعية وحشد من أبناء مخيمي نهر البارد والبداوي، انطلقت من أمام مكتب الجبهة الكائن في مخيم البداوي، وجالت شوارع المخيم وصولا إلى مقبرة الشهداء، حيث وضع إكليل من الزهر باسم الأمين العام للجبهة “الأخ أحمد جبريل” على أضرحة الشهداء.

ألقى بالمناسبة كلمة الجبهة الشعبية – القيادة العامة، عضو قيادتها ومسؤولها في مخيم البداوي الأخ أبو البراء، جاء فيها:

نلتقي اليوم لنحيي ذكرى إنطلاقة جبهتنا الرائدة، ففي الحادي عشر من نيسان 1965، كان الوطن على موعد مع الشهادة والفداء والتضحية، وكانت سهول فلسطين وجبالها على موعد مع دماء الشهداء، لتُروى ويزهر برقوقها وياسمينها، وتثمر أشجارها، فكان خالد الأمين شهيد جبهتنا الأول, واستمر التضحيات والعمليات الاستشهادية النوعية في الخالصة وأم العقارب وقبية، وكان للجبهة شرف تحرير أكثر من ألفي مناضل من سجون الاحتلال في عمليتي تبادل النورس والجليل للاسرى، مرغمة العدو الصهيوني للخضوع لشروطها.

واليوم من أمام أضرحة الشهداء وفي حضرتهم يهمنا أن نؤكد على الثوابت التالية:

أولا: المطلوب العمل الجاد من أجل إنهاء الانقسام الفلسطيني، لنكون قادرين على التصدي للمخاطر التي تهدف لتصفية وإنهاء القضية الفلسطينية، وشطب حق العودة، على مذبح “ترامب – نتنياهو”.

ثانيا: نحيي الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال الصهيوني، الذين يواجهون سجانيهم بأمعائهم الخاوية من خلال إضرابهم المفتوح حتى كسر إرادة سجانينهم الصهاينة، وبهذا يثبت أسرانا إنهم الوحيدين الذين يوجهون البوصلة نحو عدونا.

ثالثا: يتضح يوما بعد يوم حجم المؤامرة الكبرى على منطقتنا عبر استهداف محور المقاومة من خلال الفتن واستغلال الدين لتدمير ما تبقى من مقدرات أمتنا خدمة للمشروع الأمريكي – الصهيوني.

رابعا: أننا نؤكد اليوم أكثر من أي وقت مضى على وحدة الموقف الفلسطيني في لبنان، وضرورة الحفاظ على المخيمات من أي عبث، وأننا نقف ضد أي تخريب أو عمل ذات طابع تكفيري، أو أي أعمال قد تستهدف أمن واستقرار المخيمات وجوارها، ونؤكد حرصنا على أمن واستقرار لبنان.

خامسا: نؤكد على أن الحوار اللبناني – الفلسطيني، هو مدخل أساسي لمعالجة كافة قضايا المخيمات، ونطالب الحكومة اللبنانية بإقرار الحقوق الإنسانية والاجتماعية لشعبنا في لبنان، والتعاطي مع شعبنا على أساس إنساني وسياسي وليس على أساس أمني.

وختم أبو البراء، قائلا: نحمل إدارة الأونروا وسياستها التقليصية، ما آلت إليه الأوضاع الاجتماعية والإنسانية في المخيمات، وخاصة في مخيم نهر البارد، الذي نحيي صمود أهله، ونقف معهم في كافة التحركات المدروسة من أجل تحقيق المطالب المحقة، في الإعمار، وبدل الإيجار. وشدد مطالبا بحقوق إخواننا النازحين قسرا من مخيمات سوريا.


القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

القيادة العامة- 52 - مخيم البداوي

مقالات ذات صلة