المقالات

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

د.احمد محيسن – برلين في 27/12/2019

أيّام قليلة تفصلنا عن ذكرى انطلاقة الثّورة الفلسطينية المجيدة الخامسة والخمسين.. وشعبنا اليوم يتأمّل في تفاصيل الذّكرى وتفاصيل تفجير الثّورة الفلسطينية والظّروف الّتي أحاطت بشعبنا وبثورتنا آنذاك .. ويمرّ شعبنا في ذكرى الإنطلاقة بالذّاكرة في محطّات مسيرتها بكلّ تفاصيلها .. ويُصاب بالذّهول وهو يقارن ذاك الزّمن الجميل .. زمن الفداء والكفاح وتوهّج الثّورة ومواجهة المحتلّ .. بهذا الزّمن الأغْبر .. زمن ملاحقة الثّوار والزّجّ بهم في السّجون .. وزمن التّنسيق الأمني مع المحتلّ .. ويستذكر شعبنا في ذكرى الإنطلاقة البيان الأوّل للثّورة .. ومقدّمة النّظام الأساسي لحركة فتح الّتي كتب نصوصها الأخ الشّهيد خليل الوزير أبو جهاد .. ويستذكر البطولات والشّهداء والأسرى والجرحى .. وكذلك البيانات الثّورية الّتي كانت تُقرأ بعد كلّ درس يتلقّاه العدوّ من الفدائيّين .. كما ويستذكر شعبنا صوت العاصفة .. وقوّات العاصفة وعروضها وتشكيلاتها العسكرية .. ويستذكر شعبنا اليوم سماع الشيفرات الّتي كانت ترسل عبر أثير صوت العاصفة .. منها مثلاً وليس حصراً ..” شجرة الأرز .. عاصفة عاصفة عاصفة .. وهكذا دواليك .. من رموز ووسائل وسبل الإتّصال مع قطاعات الأرض المحتلّة ..!!

لقد كان شعبنا يترنّم على سماع الأناشيد والأهازيج والأغاني الثّوريّة .. طلّ سلاحي من جراحي .. فوق التّلّ تحت التل إسأل عنا الرّيح تندلّ .. أنا يا أخي .. لوّحنا عالقواعد لوّحنا .. كانت تلك الأغاني الثّوريّة تستنْهض الهمم .. وتُلْهِب النّفوس والمشاعر .. وتمدّ المقاتلين في القواعد بجرعات من العنفوان والثّبات والإيمان بالتّحرير والعودة ..!!

كانت معسكرات الأشبال والزهراوات .. وكانت القواعد الثوريّة وجموع الفدائيّين .. كانت مؤسّسات شعبيّة فلسطينيّة متعدّدة متنوّعة .. وكانت أكاديميات تبثّ الوعي في نفوس أبناء شعبنا بالتمسّك بالثّوابت الفلسطينيّة .. كان قانون المحبّة والأخوّة .. وكان العنوان فلسطين أكبر من الجميع .. والأرض للسّواعد الّتي تحرّرها .. وتحوّلت نظرة العالم للمخيّم من مكان يسكنه مجموعة من البشر المشرّدين الّذين يعتاشون على تلقّي المساعدات والمِنح .. إلى عنوان للثّورة والفدائيّبن الثّوّار .. الّذين يصرّون على انتزاع حقوقهم وتحقيق التّحرير والعودة .. ونيل الحرّيّة والإستقلال وإقامة الدّولة المستقلة ..!!

كانت الثّورة الفلسطينيّة المجيدة الّتي وقف العالم لها ولهيبتها تقديراً واحتراماً .. وكانت الثّورة الفلسطينيّة بعمقها العربي والإسلامي والأُممي .. وكانت مسيرة شعب ثوريّ ساند كل حركات التّحرر في العالم ضدّ الظّلم والطّغيان والإستبداد .. وكانت ثورتنا تفرض أجندتها وتضبط الإيقاع في المحافل .. وكانت تشكّل رادعاً حقيقيّاً .. لمن كانت تسوّل له نفسه بالتّطاول على قضيّة الأمّة بأيّ شكل من الأشكال .. وكانت ثورة قادها الرّجال الرّجال .. الّذين رفضوا الخنوع والذلّ والهوان والقبول بالأمر الواقع تحت نير الإحتلال .. وكانوا الثّوار الّذين آمنوا بالتّحرير والعودة .. وجُلّهم من قضوا شهداء عند ربّهم يُرزقون ..!!

هي محطّات تاريخيّة من نضالات شعبنا وكفاحه .. يستذكرها شعبنا اليوم في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة ثورته المجيدة ويستحضرها .. ويقارن شعبنا اليوم تلك المحطّات والمعطيات .. بمحطّات ومعطيات هذه الأيّام وهذا الوقت .. هذا الزّمان والمكان الذي أوصل به قادة اوسلو اللّعينة شعبنا إليه .. وهم ينقلبون على الثّورة .. ويقلبون المفاهيم رأساً على عقب .. ويتوّجون انفلابهم على الثّورة بتقديسهم التّنسيق الأمني مع المحتلّ .. وهم يعتاشون على رشاوى الإحتلال والإدارة الأمريكيّة .. وبطاقات الـ في أي بي ..VIP ويحرسون مغتصبي الوطن في المستوطنات .. يقارن شعبنا اليوم في ذكرى الإنطلاقة .. ذلك الزّمن الجميل بكلّ ما له وما عليه .. بهذا الزّمن الأغبر .. زمن الفلسطيني الجديد الذي بشّر به دايتون ويتساوق مع المحتلّ .. زمن يتمّ فيه عقاب شعبنا ومحاصرته في غزّة العزّة .. زمن محاصرة الإنتفاضة في الضّفّة الغربيّة المحتلّة وملاحقة المناضلين .. زمن قطع أرزاق ومستحقّات الأسرى وأسرهم .. زمن إدارة الظّهر لأسر الشّهداء ولمخيّماتنا في لبنان الّتي يعيش أهلنا فيها أسوأ ضنك الحياة .. إنه زمن التّنازل عن حقّ العودة .. وزمن تبنّي استراتيجيّة التّنازل عن أربع أخماس مساحة فلسطين التّاريخية ..!!

وأما شعبنا في برلين .. فيستذكر اليوم في ذكرى انطلاقة الثّورة .. عندما أوقدنا في برلين سويّا مع الأخ القائد ابو اللّطف شعلة إحياء ذكرى الإنطلاقة الـ 42 عام 2007 .. أي قبل ثلاثة عشر عاماً .. وندّعي بأنّها كانت آخر إحتفاليّة حقيقيّة بذكرى انطلاقة للثّورة الفلسطينية في أوروبا على الإطلاق .. وآخر وما قدّمته برلين لشعبنا من قادة مقاومين قابضين على الجمر ليومنا هذا .. الرّافضين لأوسلو .. المتمسكّين بالمقاومة.. ‏فقد حضر الأخ القائد ابو اللطف إلى برلين من أجل إحياء ذكرى انطلاقة الثورة .. ومن أجل مخاطبة جماهير أمّتنا واللّقاء بهم في برلين .. لقد كانت إحياء لذكرى الإنطلاقة بحضور الأخ أبو اللّطف .. والّتي تعرّضت من أعلى المستويات لمحاولات إفشالها ومنعها لأنّنا قرّرنا استضافة الأخ فاروق القدّومي أبو الّلطف .. ولكن تمّ إنجازها بحمد الله رغم كلّ العواصف الّتي هبّت علينا في برلين .. حيث صدر مرسوم من مكتب محمود عبّاس آنذاك .. أوعز فيه بعدم الإستقبال والحضور والوداع .. وهذا ما التزم به الملتزمون بمحمود عباس .. إلّا أنه كان حدثاً تاريخيّاً ما زالت برلين تُحدّث عنه ليومنا هذا ..!!

بهذه القامات وهذه الأوزان أمثال الأخ ابو اللّطف وبهذا النّهج وبهذه القناعات .. نستطيع أن نحيي الذّكرى ونقدّم قادة حقيقييّن بها لشعبنا ولأبناء أمّتنا ولأنصار قضيّتنا .. نحيي الذكرى بمن تغبّرت نعالهم في القواعد الثّورية مع المقاتلين من أبناء ثورتنا .. وظلّوا على العهد والقسم ماضون .. بهم ومعهم وعلى خطاهم نقول عاشت الذّكرى .. نعيشُ الذكرى بالمضمون وبالفعل الثوري وبالإيمان بالتحرير .. ونعيش الذّكرى بما نقدّمه لشعبنا من أفعال الثّورة الّتي تشْحذ الهمم وتستنهضها .. وبها تتجمع الطّاقات وتتوحّد الصّفوف وتُنْبذ الفُرقة والإنتهازيّة والفساد .. وبها يتمّ التّصدّي للتّسلّق على جماجم شهداء شعبنا .. والتّصدي لبثّ السّموم والتّحريض والأكاذيب والفتن بين صفوف شعبنا ..!!

كما ويتأمّل شعبنا اليوم ويعيِشُ الذكرى لثورة شعب انطلقت نحو التّحرير والعودة .. بالمقاومة كخيار استراتيجي .. وبالتّمسّك بالثّوابت والمبادئ والمنطلقات الّتي انطلقت بها ومن أجلها ثورتنا .. وليس بغير ذلك ممّا أخذَنا إليه أهْل الّتنسيق الأمني .. والحديث هنا يطول ..!!

فلا يمكن اليوم لهذا الرّهط الّذي يدّعي قيادة شعبنا عنْوة .. ممّن لا يؤْمن بما تنْجزه انتفاضة شعبنا ومقاومته .. ويمنعون شعبنا من مقاومة الإحتلال .. وسجون ومسالخ أجهزتهم الأمنيّة مليئة بأبناء شعبنا .. ويقدّسون التّنسيق الأمني مع المحتلّ .. وينقلبون على كلّ مضامين الثّورة .. لا يمكن لهم ولن يقبل شعبنا بأيّ حال من الأحوال .. بأن يحيي هؤلاء مقدّسي التّنسيق الأمني ذكرى انطلاقة الثّورة .. وهي ثورة شعبنا الطّاهرة الّتي انطلقت بالطّلقة وبالشّهيد أحمد موسى رحمه الله ورحم شهداء أمّتنا ..!!

لقد إنطلقت الثّورة في الفاتح من يناير من عام 1965 من أجل كنس الإحتلال وتحرير كامل التّراب الفلسطيني .. ولم تكن الضّفّة ولا غزّة ذاك الوقت تحت الإحتلال .. ولم تنطلق ثورتنا ليكون هناك من شعبنا طوابير من الفاسدين الّذين يتدثّرون بحماية المحتلّ .. ولا من المسترزقين بإسم الثّورة والقضيّة .. ولم تنطلق الثّورة في الـ 65 من أجل المساومة على الحقوق والثّوابت وعلى جِراحات شعبنا .. لتفرز طبقة من التّجّار .. يعملون بكلّ السّبل على اجتثاث انتفاضة وثورة ومقاومة شعبنا.. الّتي تُصِرّ على التّحرير والعودة ودحْر الإحتلال ..!!

لن نصدّقكم يا هؤلاء وأنتم تقولون عاشت الذّكرى .. فقد اغتصبتم الثّورة وقتلتموها وأدخلتموها إلى غرف الثّلّاجات المُجَّمِّدة .. ويتمّ اليوم المتاجرة بحركة التّحرير الوطني الفلسطيني “فتح” وبمنظّمة التّحرير .. وندّعي بأن هؤلاء لا يعرفون عن فتح سوى اسمها .. نقول لهم في ذكرى الإنطلاقة لثورتنا المجيدة .. إنّ حركة فتح لا يمكن أن تكون جيشاً من السّحّيجة والذّباب الإلكتروني لشتم أبناء شعبنا وتقديس التّنسيق الأمني مع المحتل ..!!

إنّ حركة فتح هي الّتي نالت شرف الإنطلاقة من أجل تحرير كامل التّراب .. وانطلقت من أجل التّحرير والعودة ونيل الحرّيّة والإستقلال .. فما هي علاقتكم بالثّورة وبالكفاح وبحركة فتح الأصالة وبالتّحرير وبالعودة .. وما هي علاقتكم بما انطلقت به ومن أجله حركة فتح .. انطلاقاً من الإيمان بالمبادئ وبالمنطلقات وبالثّوابت .. ووفاءً للعهد والقسم .. ووفاءً لدماء الشّهداء ومعاناة الأسرى والجرحى .. فقد كُشِف القناع عن وجوهكم وبانت سوء عوراتكم ..؟!

إن حركة فتح يا سادة تكون حاضرة بمكوّناتها وأفعالها الثّورية .. وببندقيّتها وبفدائيّيها وبقوّات العاصفة وتشكيلاتها .. وقوّات أيمن جودة .. وقوات أبو الرّيش .. فتح الكتائب والألوية .. فتح بكلّ أذرعتها وأجنحتها العسكريّة .. الّذي يحلو للبعض اليوم .. ومن باب التّهكّم بتسميتهم بمصطلح “الطّخّيخة” .. وتناسى هؤلاء المرتزقة بأنّ الطّخّيخة بتضحياتهم .. هم الّذين وضعوا هذه الكراسي تحت مؤخّراتهم .. وفتح هي سواعد الثّوّار والإنتفاضات .. هذه فتح الكرامة وفتح ياسر عرفات وأبو إياد وأبو جهاد وأبو علي إياد وسعد صايل وخالد الحسن والكمالين وكلّ الشّهداء .. هذه هي المصطلحات والثّقافة الثوريّة الّتي تعرفها فتح وأرضعتها لأبناءها ولا علاقة لكم بأبجديّاتها .. وهي بإذن الله ستنمو وستعود وستبرز وستقود .. بهمّة الشّباب الواعد .. وسيعلم الّذين ظلموا أيّ منقلب ينقلبون ..!!

فلم تعد تنطلي اليوم على شعبنا حركاتهم القرعة .. ولا اسطواناتهم المشروخة .. ولا عمليّة استخدامهم للشّعارات الرنّانة الّتي يطلقونها ويتاجرون بها .. ولا باجترارهم وباستحضارهم الماضي بإسم فتح .. كقولهم كلما دقّ الكوز بالجرّة بطريقة حربائيّة تزويريّة .. كانت فتح وكنّا وكنّا وكنّا .. وفي الحقيقة شعبنا يعرف تمام المعرفة .. بأنّه لا علاقة لهم بتاريخ فتح الثّورة المجيد .. إنّ حركة فتح هي تلك الأيّام الجميلة من الزّمن .. زمن الثّورة والفداء والتّضحية والإيمان بالتّحرير .. فأين أنتم يا هؤلاء من تاريخ فتح الثّورة.. وأنتم اليوم ترتمون في أحضان التّنسيق الأمني مع المحتلّ ..؟!

اغربوا عن سمائنا وعن فضائنا … فالقول اليوم للشّباب في ميادين المواجهة…!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

في الذّكرى الـ 55 لانطلاقة الثّورة الفلسطينيّة .. ما الّذي ستقولونه لشعبنا ولأُسر الشهداء؟ ..!!

مقالات ذات صلة